نوڤيلا قسۏة الجاسر(الفصل الحادي عشر و الفصل الأخير) المبدعة ملك إبراهيم
المحتويات
حياه وهي تبكي وسألتها ندى بقلق
حياه الحمدلله ان انتي كويسه بس انتي پتبكي ليه هو ايه الا حصل
نظرت اليها حياه وتحدثت پبكاء
چرح جاسر .. والدكتور معاه جوا
ابتسم هيثم و رد عليها بهدوء
ما تقلقيش هو اكيد من الحركه وكمان لانه شالك ولسه جرحه جديد فا اكيد حصل كدا
نظرت اليه حياه بحزن وسريعا خرج الطبيب واخبرهم ان ما حدث هو بسبب حركه قويه قام بها جاسر
وجدته يجلس علي الفراش بعد ان وضع يده بداخل حامل اليد مرة اخرى
ابتسم لهم جاسر وحاول ان يطمئنها
نظرت له حياه پغضب ولامت عليه لما فعله وتعرض جرحه
نظر جاسر امامه بابتسامه وهو يسمع كلامها الغاضب ويستمع اليها بصمت
انتهت حياه من كلامها ونظرت اليه بغيظ واكملت كلامها بسخريه
نظر اليها جاسر وتحدث اليها بمرح
حبيبتي اهدى خدي نفس عميق وغمضي عنيكي وهتحسي بشعور حلو اوي صدقيني
ردت عليه حياه بغيظ
ماشي يا جاسر انا عارفه اصلا انك مش هتهتم بكلامي ولا بقلقي عليك انا ماشيه
ابتسم جاسر وطلب من هيثم توصيلها هي و ندى والرجوع اليه مرة اخرى
وافقه هيثم واخذ ندى وذهب خلف حياه ليقوم بتوصيلهم
وبعد خروجهم اخذ جاسر هاتفه وكلم الحارس المسؤل عن حماية حياه وبلغه بأن صديقه سوف يوصل حياه الي منزلها وطلب منه عدم الذهابه خلفهم لانه يعلم بان هيثم قادر علي حمايتها هي وابنة عمه
قام هيثم بتوصيل حياه اولا الي منزلها ثم قام بتوصيل ندى
ابتسمت له ندى وشكرته برقه واتجهت الي منزلها
وقف هيثم حتى تأكد انها دخلت منزلها بأمان ثم انطلق بسيارته ليعود الي جاسر مرة أخرى
بقلمي ملك إبراهيم
بعد حوالي 5 ساعات وجد جاسر هاتفه يرن برقم الحارس ويخبره انه احضر أسر الي المكان الذي اخبره به جاسر
وقف هيثم وذهب معه الي خارج المستشفي واتجه الي سيارته وركب جاسر بجانبه وذهبوا الي مكانا ما قبل ذهابهم الي المكان الموجود به أسر
فتح أسر عينيه وجد نفسه مربط ولا يستطيع الحركه
حاول ان يتذكر ما حدث معه وكيف جاء الي هنا
ولكنه لا يتذكر غير انه ذهب لشقة صديق له بعد ان ضربه الرجل الذي انقذ حياه منه ومنعه من اخذها
وسأله من فعل به هذا
اخبره أسر ما فعله وما حدث معه
نظر له صديقه پغضب وطلب منه ان ينسى حياه ويرجع لحياته السابقه
رفض أسر وهو يرى بأن حصوله علي حياه اصبح تحدي وعليه الفوز به
وبعد ساعتين وجد من يرن عليهم جرس الباب فتح صديق أسر ووجد من يرش مخدر في وجهه
سقت صديق أسر فورا علي الارض
ودخل الحارس ووجد أسر متسطح علي الاريكه اقترب منه الحارس بسرعه وقام برش في وجهه هو ايضا وقام بحمله واخذه معه بعد ان اغلق باب الشقه خلفه
واخذه وذهب الي سيارته سريعا وانطلق بها الي المكان الذي اخبره به جاسر
وها هو الان يجلس مربط ولا يعلم ماذا يحدث حوله
بعد قليل دخل اليه جاسر وتحدث اليه بسخريه
اهلا أسر بيه بقى ينفع
متابعة القراءة