رواية مكتوبة علي اسمي الحلقة(الثامن والخمسون 58) حصري بقلم ملك ابراهيم
المحتويات
الحلقة_56
مكتوبة_على_إسمي
بقلمي_ملك_إبراهيم
انا عارف انك بتقول كده عشان اصدق انها مش لعبه بس انا عارف ان عزيز ميعملش كده ابدا وانت كمان شكلك راجل محترم ميطلعش منك شغل الاجرام ده!
الطوخي پغضب وجنون طب عليا الطلاق انا وعزيز اللي اتفقنا على ضړب المهندس ابن خالتك وكنا هنخلص عليه.. واقولك على اللي اكبر من كده.. انا وعزيز كنا متفقين نخطف والدتك بس انا طلعت اذكى من عزيز وخطفته وخطفت بنته ومراته ولو الفلوس اللي طلبتها مجتش دلوقتي هخلص عليهم كلهم عشان تصدق اننا مش بنهزر.
في نفس الوقت عند آيات كانت قاعدة في غرفتها بعد ما طلبت من عمها انه يشوف مشتري بسرعه يشتري منها الأرض لانها محتاجة الفلوس ضروري وعرفته ان هي عليها دين كبير لواحدة صحبتها ولازم ترد الدين ده في اسرع وقت.
فتحت شباك غرفتها وبصت للسما والنجوم وهمست بحزن طبعا لازم ينساني.. انا كنت عارفه من الاول ان هو هيعمل كده.. أكيد لقى اللي تشغله عني..
عند عامر أتكلم مع رجالة الطوخي وقالهم كلكم وتقفوا جنب بعض عشان ناخد صورة حلوة مع بعض.
الطوخي وهو متثبت تحت ايد عامر صورة ايه اللي هناخدها.
عامر هتعرف دلوقتي.
وفجأة باب المخزن أتفتح بقوة ودخل مجموعة كبيرة من رجال الشرطة ودخلوا ورجال الطوخي رفعوا أيديهم باستسلام وعامر سلم الطوخي لواحد من رجال الشرطة ودخل غرفة بسرعه عشان يدور علي والدته والغرفة إللي ډخلها كان فيها عزيز.. وعامر قرب منه ونزع اللصق اللي على فم عزيز وسأله بزعيق امي وميرنا فيييين
عامر مهتمش بكلامه وطلع يدور علي والدته وكان في غرفة تانيه اكبر في المخزن واول لما ډخلها شاف والدته وميرنا وواحد من رجالة الطوخي كان معاهم في الغرفة واتكلم مع عامر بټهديد ارجع ورا يا باشا بدل ما افجر دماغهم هما الاتنين.. هي كده كده خربانه.
وبكت وقالت انا مستهلش انك تخاطر بحياتك عشاني.
واتكلمت ميرنا پبكاء عامر انقذنا انا مش عايزة اموت.
عامر اتكلم مع البلطجي وسأله انت عايز ايه عشان تسيبهم
رد البلطجي مش طالب فلوس.. بس عايز اخرج من هنا.
دخل رجال من الشرطة ورا عامر ووقفوا بحذر واتكلم عامر عشان نعرف نتكلم.
ميسرة صړخت پجنون وميرنا اغمى عليها من شدة الخۏف
عامر و رد على والدته وهو پيتألم انا كويس يا أمي اطمني.. المهم انك بخير.
ميسرة بصړاخ هاتوا اسعاف بسرعة.. حد يجيب اسعاف.
وحطت أيديها
علي چرح عامر وقالت انا السبب..
عامر ابتسم ل والدته ورفع أيديه
متابعة القراءة