رواية صدمة العمر(الفصل الثاني2) بقلم ola Nazer حصريه وكاملة
المحتويات
يارب تردلي ياها ومابدي شي ياررررب ردهاا لقلبي .....
بتطلع فيه ليمار پحقد ...
ليمار بقلباالله ياخدلك ياها ربي واخلص منها ومن وجودها بهالحياة ....
بيقوم يزن بيوقف...
ليمار لوين ماشي
يزن رايح جيب بيت حمايي من لكراج مو ناقصنا يختفو هنن كمان !
ليمار طيب ماشي انتبه عحالك وطمني ازا بتسمع اخبار عن وئام ..
ليمار بقلباماكان ناقصني غير هنن ...بتحكيلوطيب ماشي اهلا وسهلا فيك وفيهن ...
بيهز براسو وبيمشي ...وليمار بتروح بتركب تكسي وبتنطلق لعند رأفت ......
عند رأفت ....
حامل بايدو صينية اكل وماشي ...بيروح بيفتح لقفل عليها وبيفوت ....
بتطلع فيه وئام وهي متل لوردة دبلانة !
وئام ايمت رح تطالعوني من هون
رأفت مابعرف يمكن لحتى الله ياخدك !
وئام پتبكي
رأفت وفري دموعك لبعدين ...وكلي لانو لوقت مو لمصلحتك !
وئام انت ليش ساعدتها شو رح تحصل بالاخير ! انت ماعندك عيلة تخاف عليها ..قدر يلي عم حسو ! اهلي وبتغص خطيبي ! كلن بكونو قايمين لقيامة عليي
رأفت ماعندي لاعيلة ولابطيخ ! ...وجوابي ع سؤالك شو رح احصل !! رح احصل عليكي هاد اكيد بكفي
بيندق لباب !
رأفت هلق رفيقتك صدوقة بتقلك شو يعني !
بيروح رأفت بيطلع من لغرفة ...وبيروح بيفتح لباب ...
رأفت بولهلكككك اهلين ب ليمارووو ...
ليمار بتنزل نظارتها شمسية من على عيونهاوينها
رأفت بغرفتها ...
بتمشي بكل ثقة لعندها وصوت طرطقة كعبها لمستفزة ...بتفوت لعند وئام بخطوات خفيفة ...بتجي عيونها بعيون وئام...بهالحظة وئام بتكون صافنة بهالانسانة يلي كانت يوم من لايام اختها!! حست ڼار بقلبها ..ونزلت دمعة ڠصب عنها ....
وئام
ليمار اشتقتيلي مو ياروحي
وئام
ليمار طيب خليكي ساكتة ..بس حزري ليوم مين مشرف لعندي بزيارتي ...اهلك ! اهلك كلن جاين لعندي
بتطلع فيها وبدون ولاحرف !
ليمار جاين لعند لبنت يلي خافية بنتن شايفة لغباء هههههه ....
وئام ازا بتأذيهن رح ندمك ليماار كلشي الا اهلي !
ليمار بدك ټندمي مين !! سمعت رأفت ال بدها تخليني اندم !! هههه بالفعل ضحكتيني ....
ليمار مابتطلعي قبل ماصير حرم يزن السبع.....
وئام بتصرخبكرهككككككك بكرهككككك ....
ليمار بترفع جوال سمعي وليه كلبة ! بتمسكي هالورقة لمكتوبة وبدك تسجلي كلشي مكتوب عليها بالحرف
بتاخد لورقة وئام ...
وئام مستحييييل
ليمار لكن انتي اتطريتيني اعمل هيك ..
ليمار رأفت وئام هيه الك هلق رح اترككم لحالكن واتسلا على كيفك فيها ...
وئام لاااااا بترجاااكي لاااا كرمال الله الا هي ليمار الا هي ..
ليمار لكن بتوافقي تسجلي لكلام لمطلوب ! والا اسمحيلي بدك تقولي لحالك ولسمعتك بيباي ....
وئام بحړقة قلبخلص بعمل لبدك ياه ...
ليمار بابتسامة نصروانتي عيني .....
بتمسك ورقة بايدين عم ترجف ...وعيونها ماهديت من لدموع ...عم تطلع بكل حرف مكتوب وتحس روحا رح تطلع قبل ماتحكي هالحكي ! ...
ليمار يلااا رح افتح تسجيل.....
بتفتح تسجيل وبتبلش ليمار تحكي بصوتها لمجروح ويلي عم يرجف....
وئام كيفك ليمار ...يمكن تستغربي انا كيف هلق عم ابعتلك وبعد هالغيبة يلي غبتها ! انا حابة اعترفلك سر ...انا قبل ماوصل عالمدينة قلت ليزن اني جاية مشان يحس بالامان واني ماعم كزب عليه ! بس انا لارجعت عالمدينة ولاني بضيعة ! هربت مع زين رفيق يزن يلي كان يحكيلنا عنو بتتزكري ! اصلا انا وزين كنا متفقين من وقت
متابعة القراءة