رواية اقټحمت حصوني الفصل السادس بقلم ملك إبراهيم
بشدة ثم توقف امام العمارة التي تسكن بها ثم تحدث بهدوء.
وصلنا
نظرت امامها پصدمة ثم تحدثت پغضب.
يعني حضرتك كنت جاي عشان توصلني لحد هنا
تأملها بعمق قائلا بمكر.
اومال كنتي عايزة اوصلك لحد فين
شعرت بالغيظ من بروده معها ثم فتحت باب السيارة ونزلت منها واغلقت الباب پعنف.
ابتسم بمرح وهو يتابعها وهي تدخل العمارة بخطوات غاضبة ثم تنهد بتعب وهو يسترخي على مقعد السيارة وينظر امامه بتفكير.
في المساء.
ركض روبيرتو إلى داخل قصر ديفيد يتحدث معه بهلع.
سيد ديفيد الحقني
نظر إليه ديفيد وهو يجلس على مقعده المتحرك ونزلت ماريا من فوق الدرج تستمع الى حديثه.
تحدث اليه ديفيد بجمود.
في ايه روبيرتو
تحدث روبيرتو بهلع.
الصياد اقسم انه يفجر قصري واكبر شركة بمتلكها
تحدث روبيرتو برجاء.
تحدث ديفيد بقوة.
تحدثت ماريا بثقة.
وانت عارف كويس ان الصياد دايما بيكون رده اقوى
نظر إليهم بتوتر ثم تحدث برجاء.
انا محتاج دعمكم ليا ضد الصياد... بقلمي ملك إبراهيم.
... يتبع