رواية بنت الريف الجزء الثاني_ البارت الثامن عشر حصريه وجديده

موقع أيام نيوز

فاخرج ليام هاتفه ثم رن علي احد الحراس الذين يحرسون قصر لي معرفة من هم
و ماذا يريدون
في مصر في قصر العمري كانت تولين تنام في غرفتها
فشعرت ب اكثر من قدم تتحرك في المنزل اخرجت هاتفها ثم بعثت رساله الي اخيها بسام
مر بعض الوقت
ثم و بعت بسام رساله بأنها لا تتحرك
و هوا من سيأتي اليها و اخبرها بان تختباء في اي مكان حتي لا يحصل لها شيء
جائت لي رفع رأسها وجدت احد يقف امامها 
ابتلعت ريقها پخوف فاغمضت عينها ثم فجاء خرجت صوت عاليه في ارجاء الغرفه او لي نقل في ارجاء القصر ومعها صوت صړيخ تولين
خرج كل من ليام و سليم من القصر واتجهوا الي المطار الخاص بهم و اتجهوا الي مصر
في الطائره كان ليام ينظر الي الهاتف وهوا يشاهد ما حصل في القصر فنظر الي الوقت الذي بقي حتي يوصلون و هم خائڤون علي اخويهم
علي احد الشواطيء كان فهد ينام علي الرمال وهوا ينظر الي البحر و القمر فجاءت بدر ونامت عليه
نظر فهد اليها ثم ابتسم بسعاده فقال بحبك
قبلته بدر ثم قالت و انا كمان بحبك
شعرت بدر بغصه في قلبها ثم نزلت الدموع من عينها
فانفزع فهد وجلس و اجلسها علي قدمه ثم قال مالك يا بدر
بدر وهي تنظر الي فهد قالت پبكاء فهد انا حسه ان في حاجه حصلت لي ولادي فهد تعالي نرجع القصر
فهد وهوا ينظر اليها بقلق فهو ايضا يشعر بذالك الالم في صدره فاخرج هاتفه ثم رن علي حارس القصر سامح فلم يجد اي اتصال فرن علي ادم
فتح ادم الاتصال و قال الو
فهد وهوا يقول ادم انت فين
ادم وهوا يقود سارته قال مروح البيت دلوقتي
فهد وهوا ينظر
الي بدر التي بدلت ملابسها و ذهبت اتجه الطائره
قال ادم روح علي الاقصر كدا شوف بسام
و تولين سيبهم لوحدهم و برن
عليهم مش بيرد و برن علي سامح مش بيرد
ادم وهوا يغير اتجاه سيارته قال تمام
اغلق فهد الاتصال ثم ذهب الي الطائره ثم قادها الي اتجاه الساحه التي اتت منها
بعد مرور عدت ساعات دخل فهد الي القصر
وهوا ينظر الي ما حصل به وجد الكثير من
الحراس مقتولين ف ابتلع ريقه پخوف علي
اولاده
اما بدر التي انفزعت من المنظر فنظرت الي فهد
الذي اخرج سلاحھ و قال الي بدر بدر اقفي وري
نظر الي بدر وجدها تمسك احد التي
كانت يجوار احد و سارت امام فهد وهي
ترقد الي الداخل دخل خلفها فهد الذي نظر اليها بتفاجاء
دخلو الي القصر وجد الكثير من فا ذاد خوف بدر كثير
دخلت الي غرفة تولين فنظرت الي الغرفه ثم صړخت بصوت مرتفع 
يتبع

تم نسخ الرابط