الفصل الثامن عشر 18من رواية اقټحمت حصونى بقلم ملك إبراهيم
المحتويات
واتفق معايا يجي يوصلني الجامعة النهاردة
حركت موني رأسها تتحدث بمكر.
اليااااس قولتيلي
شعرت ريم بالڠضب من طريقتها في الحديث معها ثم تحدثت اليها بغيظ.
مالك يا موني طريقتك في الكلام معايا مش عجباني
تحدثت موني ببرود.
مالي يا روحي انا تمام اهوه
ثم اضافة بغيظ.
ثم رفعت يديها بطريقة درامية وهي تتحدث بسخرية.
نظرت اليها ريم پغضب ثم تحدثت اليها پعنف بعد ان دخلت في حالة الجنون.
تحدثت موني باستفزاز.
اومال يعني هيكون عايز منك ايه غير انه يتسلى شوية ويرميكي زي الا قابلك
ثم اضافة باستهزاء.
يا ريم يا حبيبتي احنا هنا في ايطاليا مش في مصر وقصص الحب الا حضرتك عايزة تعيشيها انتي والست فيروز مش هتلاقوها هنا
نظرت اليها ريم پصدمة لتضيف موني بتأكيد.
لمعت الدموع بعين ريم من قسۏة حديث موني ثم نظرت اليها بقوة قائلة.
الحب والجواز موجدين في كل مكان يا منى وعمرهم ما كانوا كلام فارغ
نظرت اليها موني بغيظ عندما نطقت اسم منى لتبتسم ريم بقوة وهي تضيف بسخرية.
في حقايق كتير مهما حاولتي تغيريها عمرها ما هتتغير واولهم اسمك
وقفت موني تتابعها بنظرات غاضبة ثم همست بقسۏة.
ثم اتجهت الى النافذة تنظر الى الاسفل لترى الياس يقف في انتظار ريم.
امام العمارة التي تسكن بها ريم.
وقف الياس يستند على سيارته في انتظار ريم.
خرجت ريم من العمارة ويظهر على ملامحها ڠضبها الشديد.
نظرت اليه ريم تتأمله بتفكير وهي تتذكر حديث موني عنها وانها مجرد تسليه له.
ريم في ايه ايه الا حصل
نظرت اليه بقوة ثم تحدثت پعنف.
انت عايز مني ايه بالظبط يا الياس
نظر اليها بدهشة ثم تحدث بعدم فهم.
مش فاهم يعني ايه عايز منك ايه بالظبط
تحدثت معه بقوة.
اظن سؤالي واضح جدا
ثم اضافة پغضب.
انت عايز مني ايه
ثم اضافة پعنف.
زفر الياس بغيظ ثم تحدث پغضب.
بزمتك في واحد عايز يتسلى يصحا بدري كده
نظرت اليه ثم حركت رأسها ب لا
ابتسم بهدوء ثم تحدث بمرح ومشاكسة.
تعالي بقى اوصلك واقولك الا عايز يتسلى ده بيصحا امتى وايه الاماكن الا بيتسلى فيها
ابتسمت ريم ثم ذهبت معه الى السيارة وفتح لها الياس باب السيارة ثم اغلقه عليها بهدوء واتجه هو الى مقعد القيادة وانطلق بالسيارة وهو يتحدث معها ويحاول ان يخرجها من هذه الحالة الغاضبه ومعرفة من وراء هذه الحالة التي اصابتها بفجأة.
امام الجامعة.
وصلت سيارة فيروز في نفس الوقت وصل شادي بسيارته.
ترجل شادي من سيارته سريعا واقترب من سيارة فيروز وهو ينظر اليها
متابعة القراءة